إن تنمية الخيال لها أهمية كبيرة بالإضافة إلى ذلك ، تعد الفنون المرئية طريقة ممتازة للتعبير عن أنفسهم وكسر حواجز اللغة.
تستخدم آلاء إدريس التصوير الفوتوغرافي والأفلام وفن الأداء للخروج بمخططات ومقاربات تجريبية لبيئتها الاجتماعية والحضرية. علي حماد
«بَينَ-بَيْن» أو سِيمْيَاء الشَّبَحِيَّة في تَفْكِيكِيَّة دِرِّيدَا
لا يتطلب هذا المبدأ فقط أن يكون للأفراد حقوق قابلة للتنفيذ ضد مستخدمي البيانات، بل يتطلب أيضًا أن يلجأ الأفراد إلى المحاكم أو الهيئات الحكومية للتحقيق و/أو مقاضاة عدم الامتثال من جانب معالجي البيانات.
الفنون التشكيلية هي وسيلة حقيقية للتعبير. تسمح الأنشطة مثل الرسم بإطلاق العنان للخيال والتعبير عن المخاوف الداخلية.
تتطرق النقاط الآتية إلى ذكر بعض أبرز مدارس الفن التشكيلي:[٣]
الفن التشكيلي هو نوع من أنواع الفنون البصرية التي تهتم بتشكيل المواد والخيال لإنتاج أعمال تعبيرية وجمالية. يعتمد هذا النوع من الفن على استخدام الألوان، الأشكال، المساحات، والمواد المختلفة لتقديم رؤى وأفكار معبرة عن نور التجارب الإنسانية والعالم المحيط.
المدرسة التعبيرية تعتمد هذه المدرسة فقط على انطباع الفنان عن المشهد الذي أمامه أكثر من أن يصوره بدقة.
وهذا النحت يكون على سطح متساو أيضًا، ويكون الشكل فيه غائرًا ومن هنا سمي النحت الغائر.
الفنان جمال السويدي مراتب الانتقالات من التصوير إلى المفهوم
تشكيل السيراميك: يشبه هذا الفن فن النحت، ويكون بطباعة شكل على كتلة مرنة قابلة للتشكيل، ومن ثم تعريضها لمصدر حرارة حتى تجف وتصبح صلبة.
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
المدرسة المستقبلية: تخلى بعض الفنانين عن الأسلوب المحافظ، وحاولوا تجسيد روح العصر الحديث بكل ما فيه مدموجاً مع الحركة البصرية، والسرعة في التنفيذ.
وتقوم بشرح هذا الشيء، وتعظمه حيث حينها يبدو كأنه شيء في غاية الأهمية، ومن أمثلة التصوير أرصفة ملوثة أو تصوير سلة مهملات، فكان الهدف كله من الرسم هو إظهار الأهمية فقط.